كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو الله تعالى ان يعز الإسلام بأحد العمرين وهما عمر بن الخطاب، وأبي جهل فاستجاب الله لألين الرجلين قلبا وأصفاهم نفسا فاسلم وجاهر بإسلامه وسمي الفاروق لأن الله فرق به بين الحق والباطل.
- التصنيف
- الشيخ راشد الزهراني
لا توجد تعليقات حتي الآن