أحوال القلوب وأصحابها للناس مع قلوبهم أحوال عجيبة، كانوا مؤمنين أو غير ذلك! والقلب هو الموجه للعبد إما للفرار إلى الله أو الفرار من الله، والقلب إما أن يكون صالحا مزهرا مستنيرا، أو أن يكون مظلما غلفا، كيف ذلك؟ وكيف صوّر الله سبحانه أنواع الناس -حسب قلوبهم- في القرآن؟ هذا وغيره ما نجده في هذه المادة.
- التصنيف
- الشيخ أحمد عبد الرحمن النقيب
لا توجد تعليقات حتي الآن