لما اشتد الكرب برسول الله صلى الله عليه وسلم خرج إلى الطائف عسى أن يجد منهم من يؤمن فما كان منهم إلا أن سلطوا سفهاءهم عليه حتى أدموا عقبيه، ثم عرضت عليه الملائكة أن تنزل العذاب عليهم ولكنه كان يدعو لهم بالهداية ويطمع أن يخرج الله من أصلابهم من يوحده.
- التصنيف
- الشيخ راشد الزهراني
لا توجد تعليقات حتي الآن