بينما كان النبي صلى الله عليه وسلم عند مرضعته في الفترة الإضافية إذا جاء ملكان فيى هيئة رجلين فاضجعا النبي صلى الله عليه وسلم وشقا صدره وأخرجا قلبه وغسلاه في طست من ذهب، فارسلته مرضعته إلى أمه خوفا عليه، ثم ماتت أمه ورباه جده، ثم عمه أبو طالب.
- التصنيف
- الشيخ راشد الزهراني
لا توجد تعليقات حتي الآن