اشتد أذى المشركين بالصحابة فهاجروا عن آخرهم ولم يبق إلا النبي صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعلي بن أبي طالب، ثم أذن الله لنبيه أن يهاجر مع الصديق بعد أن اتفق القوم على قتله فحماه الله منهم وهاجر مع أبي بكر.
- التصنيف
- الشيخ راشد الزهراني
لا توجد تعليقات حتي الآن